مخنوقه و هتجن و هطق خلاص
المصرى مُهان جوه بلده اكتر من بره
على الأقل بره بيتعاملوا زى البشر
انما احنا هنا اقل شويه من الحيوانات
المصرى اللى يقول " ليه " و " ازاى " ينضرب لحد ما يموت
المصرى اللى يقول " لأ " ينقطع لسانه علشان ميقولهاش تانى
المصرى اللى يفكر و يحاول يبقى حاجه يطفشوه منها
و لما يبقى حاجه بره برضه يموت و ملهوش ديه
انا مستغربه البلد دى لسه ازاى ماشيه بعد كل اللى بيحصل فيها !!
لو مشينا مع الرأى اللى بيقول ان خالد - الله يرحمه - كان تاجر مخدرات
هو دلوقت لما البوليس يلاقى تاجر مخدرات يضربوه لما يموت فى ايدهم ؟
على أساس يعنى يخلوه عبره لغيره و محدش يتاجر فيها تانى
حاجه تقرف
حتى الحجه اللى طلعوها تافهه زيهم
Philamater


يا أيّها الجـلاّدُ أبعِدْ عن يدي
هـذا الصفَـدْ .
ففي يـدي لم تَبـقَ يَـدْ .
ولـمْ تعُـدْ في جسَـدي روحٌ
ولـمْ يبـقَ جسَـدْ .
كيسٌ مـنَ الجِلـدِ أنـا
فيـهِ عِظـامٌ وَنكَـدْ
فوهَتُـهُ مشـدودَةٌ دومـاً
بِحبـلٍ منْ مَسَـدْ !
مواطِـنٌ قُـحٌّ أنا كما تَرى
مُعلّقٌ بين السمـاءِ والثّـرى
في بلَـدٍ أغفـو
وأصحـو في بلَـدْ !
لا عِلـمَ لـي
وليسَ عنـدي مُعتَقَـدْ
فإنّني مُنـذُ بلغتُ الرُّشـدَ
ضيّعـتُ الرّشـَدْ
وإنّني - حسْبَ قوانينِ البلَدْ -
بِلا عُقـدْ :
أُذْنـايَ وَقْـرٌ
وَفَمـي صَمـتٌ
وعينـايَ رَمَـدْ
**
من أثـرِ التّعذيبِ خَـرَّ مَيّـتاً
وأغلقـوا مِلَفَّهُ الضَّخْمَ بِكِلْمَتينِ :
ماتَ لا أحَـدْ
أحمد مطر
Philamater


جعلتك وجهتى .. قبلتى .. دربى الأثير ..
حبى و عشقى .. قمرى المنير ..
دفئ قلبى و روحى .. حلمى الكبير ..
حامى قلاعى و حصونى .. فارسى الأخير
و يظل عشقك عالمى .. و ذنبى الغير مغفور ..
عقابى العبثى .. و قلبى المكسور ..
أمل حياتى و جنتى .. و قولى المأثور ..
جحيمى الأبدى .. و حلمى المنثور
Philamater


عقلي يملأه أفكاراً...
والبسمة تخطف أنظاراً ...
الحب يكاد يقتلني ....
فالنفس للنفس غدارة ...
ولحبك عندي أذكاراً ....
يخاف لساني يذكرها ....
أو يقتل عقلي أحلامك ....
فلقلبك عندي دقاتُ ...
تسير برفق خفاق ...
لتذهب ريح أوصالك ...
وليبقي حبك أوهامي ....
ولنحيا جميعاً أذكاراً ....
بكتاب أصله أحلامُ ...
TIMOR LANK


لا تذكري الأمس إني عشتُ أخفيه.. إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.
قلبي وعيناكِ والأيام بينهما.. دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..
إن يخفقِ القلب كيف العمر نرجعه.. كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..
الشوق درب طويل عشت أسلكه.. ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..
جئنا إلى الدرب والأفراح تحملنا.. واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..
مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي.. والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..
قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني.. كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..
يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني.. كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..
حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا.. عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..
مازال ثوب المنى بالضوء يخدعني.. قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..
أشتاق في الليل عطراً منكِ يبعثني.. ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..
ولتسألي الليل هل نامت جوانحه.. ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..
يا فارس العشق هل في الحب مغفرة.. حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..
الحب كالعمر يسري في جوانحنا.. حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..
عاتبت قلبي كثيراً كيف تذكرها.. وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..
في كل يوم تُعيد الأمس في ملل.. قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..
إن تُرجعي العمر هذا القلب أعرفه.. مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..
أشتاق ذنبي ففي عينيكِ مغفرتي.. يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..
ماذا يفيد الأسى أدمنتُ معصيتي.. لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..
إني أرى العمر في عينيكِ مغفرة.. قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه
فاروق جويده
Philamater


يا ويحهم قبل الفطام من روعتك
قد أرضعوني مع الحليب هواكا
أبكي إذا أغمضت عيني ولم أرك
هرعوا إلي: تالله ما أبكاكا ؟
والكل يحملني لتهدأ روعتي
لا يعلمون أن البكاء فداكا
فإذا أتت بالقرب مني صدفةً
أبدوا سعيدًا ضاحكًا سألوني: ماذا دهاكا
وأستعجبوا من ذا الذي
بعدالبكاء بالضحك يملأ فاكا ؟
بل أنني أبدوا مريضًا كل يوم
وتدب عافية بجسمي حين أراكا
فأهب من فرط اشتياقي مسرعًا
فإذا تعثرت الخطا سألوني/ ما أهواكا ؟
أنا لست أدري إجابة لما قد جرى!
سبحان من أجرى بقلبي محبتك وغلاكا
كبر الغرام وكبرت معه فسألته
يا حبها من ذا الذي بفؤادي قد أرباكا ؟
فأجاب قلبي متبسمًا .. طول السنين
لم يحظ مني بالغرام سواكا
سبحان من أرسى الجبال
فمثل ما أرساها ربي .. بالقلب قد أرساكا
الشمس مكسوفة من نور وجهك
والقمر مخسوف إذا قارنته بضياكا
تهوي النجوم صريعة بسماكا
إذا ما رآت تبسمك وحلاكا
يبقى السؤال يا هل ترى الثدي الذي
غذاني حبك .. بحبي قد غذاكا ؟
الشامى


اذا أعطاك أحد شئ ما فكن ممتناً له
ربما أعطاك كل ما يملك
*********
ينتابنى شعور بخيبه كبيره فى من حولى
و أحياناً كنت أنسبها لنفسى
الا انى ايقنت مؤخراً .. لست انا السبب
*********
أخيراً شعور بالراحه التامه
من الصعب الاحتفاظ داخلك بكلمات كثيره دون البوح بها
و قد أخرجت كل مكنونات قلبى .. و أعتقد انها ستكون للمره الأخيره :)
*********
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت
و كنت أظنها لا تفرج
أقولها لنفسى كثيراً جداً و أحمد الله أكثر
فقد عوضنى الله كثيراً .. أكثر مما كنت أطلب :)
Philamater


لا تصالحْ!
ولو منحوك الذهبْ
أترى حين أفقأ عينيكَ
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!
لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
أعيناه عينا أخيك؟!
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
سيقولون:
جئناك كي تحقن الدم..
جئناك. كن -يا أمير- الحكم
سيقولون:
ها نحن أبناء عم.
قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!
لا تصالح ..
ولو حرمتك الرقاد
صرخاتُ الندامة
وتذكَّر..
(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
أن بنتَ أخيك "اليمامة"
زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-
بثياب الحداد
كنتُ، إن عدتُ:
تعدو على دَرَجِ القصر،
تمسك ساقيَّ عند نزولي..
فأرفعها -وهي ضاحكةٌ-
فوق ظهر الجواد
ها هي الآن.. صامتةٌ
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!
من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
لينالوا الهدايا..
ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
ويشدُّوا العمامة..
لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
وهي تجلس فوق الرماد؟!
لا تصالح
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟
وكيف تصير المليكَ..
على أوجهِ البهجة المستعارة؟
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..
في كل كف؟
إن سهمًا أتاني من الخلف..
سوف يجيئك من ألف خلف
فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة
لا تصالح،
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
إن عرشَك: سيفٌ
وسيفك: زيفٌ
إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف
واستطبت- الترف
لا تصالح
ولو قال من مال عند الصدامْ
".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."
عندما يملأ الحق قلبك:
تندلع النار إن تتنفَّسْ
ولسانُ الخيانة يخرس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
كيف تنظر في عيني امرأة..
أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟
كيف تصبح فارسها في الغرام؟
كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام
-كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام
وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس..
واروِ أسلافَكَ الراقدين..
إلى أن تردَّ عليك العظام!
لا تصالح
ولو ناشدتك القبيلة
باسم حزن "الجليلة"
أن تسوق الدهاءَ
وتُبدي -لمن قصدوك- القبول
سيقولون:
ها أنت تطلب ثأرًا يطول
فخذ -الآن- ما تستطيع:
قليلاً من الحق..
في هذه السنوات القليلة
إنه ليس ثأرك وحدك،
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
وغدًا..
سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
فوق الجباهِ الذليلة!
لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
كنت أغفر لو أنني متُّ..
ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ.
لم أكن غازيًا،
لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
أو أحوم وراء التخوم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
أرض بستانِهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي: "انتبه"!
كان يمشي معي..
ثم صافحني..
ثم سار قليلاً
ولكنه في الغصون اختبأ!
فجأةً:
ثقبتني قشعريرة بين ضعلين..
واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ!
وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ
فرأيتُ: ابن عمي الزنيم
واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
لم يكن في يدي حربةٌ
أو سلاح قديم،
لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ
لا تصالحُ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي -
الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ
وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
والذي اغتالني: ليس ربًا..
ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ..
(في شرف القلب)
لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة!
لا تصالحْ
ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخْ
والرجال التي ملأتها الشروخْ
هؤلاء الذين يحبون طعم الثريدْ
وامتطاء العبيدْ
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم
وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخْ
لا تصالحْ
فليس سوى أن تريدْ
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْ
وسواك.. المسوخْ!
لا تصالحْ
لا تصالحْ
أمل دنقل
Philamater


يا غزتي

كوني لهم عنوان عزة

أنشودةً فى كل فاه

استرشدوا بالغرب يومًا

ركعوا لهم ولكل شاه

قالوا لهم بلسان صدق

لكم السجود، لكم الصلاة

إن سمعوا منّا أي آنة

أو لو شكوت بقول: آه

قطعوا اللسان بلا تردد

إن لم تتب بتروا الشفاه

داسوا على كل الجراح

واستكثروا فينا الحياة

أما إذا ما قلت: لا

صدرت شهادات الوفاة

صدوا عن القرآن صدًا

وعَلَوًا عُلُّوًا ما علاه

إلا فريدًا في زمانه

قد قال عن نفسه: إله

فلما أدركه الغرق

وضاع كل ما بناه

طلب المعونة من بشر

نسي الإله وما نساه

من حكمته نجّى الجسد

ليكون عبرة للطغاة

فتلك طفلتنا الصغيرة

عادَتْ عَدُوًّا ما عداه

يومًا أحد في عمرها

أو حتى فكّر في أذاه

سخروا بها وبجهدها

وقالوا: جهدك منتهاه

أن تُقتلين شرّ قتلة

كما افتراس أسد لشاة

وقالوا: يا طفلة، اهدئي

لا تركضي فوق المياه

إن تفعلي فستغرقي

لن تملكي طوق النجاة

فضحكت من أقوالهم

وبكت عيوني ما تراه

أتنصحونِ بترك دربي

وأضع مصيري في هواه

فعدوي قد بغى وعربد

أأصير نجمًا في سماه

وأكون من ذوي النفوذ

ويصير لي مُلكٌ وجاه

عشاق أنتم للمناصب

فلها تذلون الجباه

عشاق أنتم للخيانة

سحقًا لكم ولك لاهٍ

عشقي أنا درب الجهاد

ولكل عاشق مبتغاه

وصوتي إن يَكُ واهنا

فغدًا سيقتلكم صداه

فستقبرون وتنشرون

وتعرضون له حفاة

وحينها يأتي الحساب

فينسى ربي من قلاه

الشامى


أحتفظ بك بداخلى
فى ذلك التجويف جوار القلب
لا .. لن أضعك فى قلبى مجدداً
فقلبى ملئته الآلام .. و لن أضعك معها مره أخرى
سأتركك حيث أنت .. حيث توجد كذكرى جميله
كهواء الربيع المُحمّل برائحه أزهار البرتقال
كضحكه طفله بريئه
كقطره ندى فوق أزهار البنفسج
كسحابه بيضاء تمر فى سمائى
لتمنحنى السكينه و الهدوء و الراحه
سأتذكرك دائماً .. فى ذلك التجويف .. جوار قلبى
Philamater


حاجه سهله هى لما تفقد نفسك ؟
مش بقول انك تفقد حد عزيز عليك و هتعيط شويه و بعدين الأيام تنسيك
انما بقول انك تفقد نفسك .. ذاتك .. كينونتك
شايف انها حاجه بسيطه ؟
قادر تعيش من غير هويه ؟
قادر حتى تسمى نفسك انسان ؟
طب لما تفوق و تعرف و تفهم
هتعرف ترجع هويتك تانى ؟
هتعرف تبقى انت اللى كان زمان ؟
أقولك حاجه
سيبك من كلامى
مجرد تخاريف نفس بشريه أخرى
Philamater

قلوب سوداء

قلوب سوداء

just us

I have no heart
feel no love , no fear
no joy , no sorrow
i'm hollow

PHILAMATER

مضت حياتى لحظه قبل اللقاء
و انا أهيم لا أرى حتى البقاء
يا فرحه غمرت حياتى بعدما
أيقنت أنى أُكابد الاشتياق

TIMOR LANK

انتبه

عزيزى الزائر
جميع حقوق الملكيه الفكريه مملوكه للمشنركين فى المدونه
و لا يحق اقتباس او نسخ اى من الأعمال بدون الرجوع الى صاحبه
Protected by Copyscape Originality Check

search

Wall of fame

Timor Lank
golden.pen
Alshamy
GADELiOO
MeGo
ISCOTO
Bo0oZie
الساحرة الصغيرة
mostafa gamal hashim
Ahmed Elshal
أحمد محمد فريد
FunKey GiRL
nour
shimaa
Waleed Hassan
ahmed hemaia
philamater

The Black Pearl

Our Time

Cairo

Connecting peaple

where we are

our visitors

On line

مرات مشاهدة الصفحة في الأسبوع الماضي

المشاركات الشائعة

Reach us

للإستفسار او الاقتراحات
black_hearts0080@hotmail.com
black_hearts0080@yahoo.com

Followers